يوجد في الكثير من البلدان العربية حضارات قديمة وآثار عجيبة ومن البلدان العربية التي تواجدت فيها آثار قديمة الجمهورية العربية السورية ومن مناطقها الأثرية مدينة تدمر والتي تعد من أعرق المدن العربية في الحضارة، ولها تاريخ قديم يصل إلى آلاف السنين، وتقع تدمر على بعد مايقارب 100 كم من مدينة حمص و150 كم إلى الشمال الشرقي من دمشق ويذكر بعض الباحثين أن المسافة بين تدمر وحمص 160 كم وبين تدمر ودمشق 210 كم .
وتمتاز تدمر بطيبة أهلها وكرمهم وحسن أخلاقهم وهذا يظهر واضحاً وجلياً من خلال استقبالهم للضيوف والزائرين.
وتوجد في تدمر مناظر أثرية قديمة يتعجب منها الناظر والمطالع لها، ومن جملة المناظر والآثار الموجودة في تدمر القلعة الكبيرة (قلعة فخر الدين المعني الثاني) وهي تقع فوق أكبر وأعلى جبال تدمر وهي قلعة محصنة كانت تستخدم أثناء القتال، كما توجد مبانٍ مرتفعة طويلة الأعمدة (الأعمدة التذكارية) وتشمل هذه المباني مسرحاً كبيراً، ويقال أنها كانت تستخدم في الحفلات والأعياد وتستخدم كذلك في إعدام المحكوم عليهم بالإعدام، وتشمل هذه الآثار القديمة قبوراً لأهل تدمر وساكنيها في ذلك الزمن، ويسميها أهل الآثار في تدمر مدافن وهي ثلاثة أنواع النوع الأول: قبور عميقة تحت الأرض والنوع الثاني قبور تحت الأرض ولكنها قريبة من سطح الأرض، والنوع الثالث قبور برجية وهي القبور التي توضع داخل أبراج.
وسكن تدمر أمم متعاقبة وقبائل متفرقة، وقد فتحها الصحابي خالد بن الوليد - رضي الله عنه - صلحاً عام 634م ويوافق 13ه في خلافة أبي بكر الصديق - رضي الله عنه وعن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ويكثر السياح الأجانب الزائرون لتدمر والذين تختلف جنسياتهم، وأن السياح الفرنسيين هم الأغلبية ويعلل ذلك بأن الفرنسيين سبق لهم احتلال سوريا ولديهم اطلاع على الحضارة في المناطق الأثرية في سوريا، ويذكر أن الجنسيات الآخرى تأتي تباعاً.
يوجد في الكثير من البلدان العربية حضارات قديمة وآثار عجيبة ومن البلدان العربية التي تواجدت فيها آثار قديمة الجمهورية العربية السورية ومن مناطقها الأثرية مدينة تدمر والتي تعد من أعرق المدن العربية في الحضارة، ولها تاريخ قديم يصل إلى آلاف السنين، وتقع تدمر على بعد مايقارب 100 كم من مدينة حمص و150 كم إلى الشمال الشرقي من دمشق ويذكر بعض الباحثين أن المسافة بين تدمر وحمص 160 كم وبين تدمر ودمشق 210 كم .
ردحذفوتمتاز تدمر بطيبة أهلها وكرمهم وحسن أخلاقهم وهذا يظهر واضحاً وجلياً من خلال استقبالهم للضيوف والزائرين.
وتوجد في تدمر مناظر أثرية قديمة يتعجب منها الناظر والمطالع لها، ومن جملة المناظر والآثار الموجودة في تدمر القلعة الكبيرة (قلعة فخر الدين المعني الثاني) وهي تقع فوق أكبر وأعلى جبال تدمر وهي قلعة محصنة كانت تستخدم أثناء القتال، كما توجد مبانٍ مرتفعة طويلة الأعمدة (الأعمدة التذكارية) وتشمل هذه المباني مسرحاً كبيراً، ويقال أنها كانت تستخدم في الحفلات والأعياد وتستخدم كذلك في إعدام المحكوم عليهم بالإعدام، وتشمل هذه الآثار القديمة قبوراً لأهل تدمر وساكنيها في ذلك الزمن، ويسميها أهل الآثار في تدمر مدافن وهي ثلاثة أنواع النوع الأول: قبور عميقة تحت الأرض والنوع الثاني قبور تحت الأرض ولكنها قريبة من سطح الأرض، والنوع الثالث قبور برجية وهي القبور التي توضع داخل أبراج.
وسكن تدمر أمم متعاقبة وقبائل متفرقة، وقد فتحها الصحابي خالد بن الوليد - رضي الله عنه - صلحاً عام 634م ويوافق 13ه في خلافة أبي بكر الصديق - رضي الله عنه وعن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ويكثر السياح الأجانب الزائرون لتدمر والذين تختلف جنسياتهم، وأن السياح الفرنسيين هم الأغلبية ويعلل ذلك بأن الفرنسيين سبق لهم احتلال سوريا ولديهم اطلاع على الحضارة في المناطق الأثرية في سوريا، ويذكر أن الجنسيات الآخرى تأتي تباعاً.