ما هي أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليمية؟

كنت اسمع عن استخدام تكنولوجيا التعليم بس ياريت حد يقولى ايه اهميه تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليمية لو حد يعرف ياريت يقولى لو سمحتوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟










ما هي أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليمية,أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليمية,تعرف على أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليميةما هي أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليمية,أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليمية,تعرف على أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليميةما هي أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليمية,أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليمية,تعرف على أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليميةما هي أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليمية,أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليمية,تعرف على أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليميةما هي أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليمية,أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليمية,تعرف على أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليميةما هي أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليمية,أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليمية,تعرف على أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم و الوسائط المتعددة في العملية التعليمية

تعليقات

  1. أكدت الدراسات أن الإنسان يستطيع أن تذكر حوالي 20% مما يسمعه،

    وتذكر 40 % مما يسمعه ويراه،

    أما إن أمكنه أن يسمع ويرى ويعمل- يتفاعل- فان تلك النسبة سترتفع إلى أكثر من 70%.

    وستزداد في حالة تفاعل مع ما يتعلمه من خلال هذه الطرق.. (Traci ،2001).


    وعلية ولتحسين فعالية العملية التعليمية فقد تم تطوير العديد من الأدوات لإيصال المعلومات، كتقنيات عرض الصوت والصورة والنص والأفلام (الوسائط المتعددة)..الخ.

    و قد أحدثت الحاسبات الالكترونية- الكمبيوترات- ثورة نوعية في القدرة على التعامل مع تلك التقنيات، اسهمت في إنتاج برامج عديدة تسهل القدرة على استخدام هذه الوسائل. وتزداد أهميتها في قدرة عتادها hardware (المعالجات والذاكرة والأقراص الصلبة والأقراص المدمجة والرقمية..الخ) على التخزين والمعالجة والاسترجاع - تقنيات عرض الصوت والصورة والنص والأفلام بشكل سريع- بالإضافة إلى الميزات التي تحتويها هذه التقنيات كالسرعة و الأمان و الخصوصية و قلة التكلفة النسبية للمستخدمين بالإضافة إلى الحد من شرط التزامن المكاني او الزماني..الخ...

    وتستخدم أدوات وتقنيات تعدد الوسائط في العملية التعليمية بطرق ومحاور مختلفة يمكننا تلخيصها في عدة نقاط من أهمها مايلي:

    السرد باستخدام الوتيرة الخطية للمعلومات مثل عرض القصص والروايات التاريخية..والبيانات..
    السرد باستخدام الروابط التشعبية وبشكل غير خطي وتستعمل هذه الطريقة في الإنترنت وفي البرامج المساعدة. و يمكن إدخال وصلات او روابط تشعبية للنماذج والصور والأفلام خلال عملية عرض المادة التعليمية...
    الاستكشاف الموجه بحيث يتم عرض المعلومات بناءا على استجابة وردود فعل ورغبة المستخدم. هذه الطريقة ممتعة ولكنها ستحتاج إلى جهد كبير في إنتاجها وتطبيقها. وطبعا يمكن إدخال الألعاب والصور والأفلام خلال عملية عرض المادة التعليمية.
    الاتصال مع الآخرين من خلال البريد الإلكتروني واللوحات الإلكترونية...وهو الأحدث..والأروج..!
    مزيج من كل تلك التقنيات..

    ويمكن استخدام أدوات وتقنيات تعدد الوسائط في العملية التعليمية وذلك بتطبيق هذه الأدوات على نماذج النظرية التعليمية.... وباستخدام هذه الأدوات في النموذج الموضوعي كما ذكر آنفاً ، تظهر بعض المشاكل وخاصة أن هذا النموذج يعتمد على طريقة عرض المعرفة -والتي عادة ما تتم من قبل معلمين من ذوي الخبرة في موضوع ما... وعليه فإن ذلك سيقلل من قدرة المتعلم / المتدرب على التحكم بطريقة عرض المعلومات واسترجاعها. وبالرغم من أن هذه الطريقة يمكن استخدامها في تطوير المهارات الأساس لدى المتعلمين إلا إنها تفتقر إلى التمييز بين القدرات الفردية للمتعلمين/والمتدربين، وهذا قد يؤدي إلى تسطيح القدرة على التفكير وتطوير إمكاناتهم المستقبلية للتعليم... أما في حالة استخدام هذه الأساليب الحديثة في النموذج الاستدلالي - البنائي-، فإن فعالية هذه الأدوات ستظهر بشكل جلي عن سابقه، ويمكن بناء القدرات الشخصية والفردية للمتعلمين/والمتدربين بحسب قدراتهم واهتماماتهم وخبراتهم المعرفية. ويمكن استكشاف المعلومات من خلال الروابط والوصلات التشعبية للمواضيع المختلفة المترابطة مع بعضها بناءا على رغبة/امكانات المتعلم/المتدرب. ولكن يجب وضع نقاط مرجعية لجعلهما أقدرعلى معرفة أين يتجها؟ وأين سيكونان في كل مرحلة ينتقلان إليها خلال عملية الاستكشاف/التدريب...

    وتزداد أهمية تكنولوجيا التعليم والوسائط المتعددة من خلال تعزيزها أهمية التواصل بين جميع اطراف بيئة التعلم/التدرب، الأمر الذي سيزيد من قدرتهم على العمل الجماعي الموجه من قبل مشرفين متخصصين. ولا ننسى هنا أهمية وجود امكانية الإنترنت كمصدر مهم للمعلومات/البيانات، حيث يمكن دائما الرجوع إلى المراجع و المصادر المختلفة الرقمية للمعلومات الحديثة من خلال القدرة على ربطها في المنتج التعليمي الجديد... الأمر الذي سيجعل حداثة و توفر المعلومة لدى المستخدمين أمرا في غاية السهولة.... (العتيبي، 2005 )

    وعليه: يمكن تلخيص أهمية استخدام الوسائط المتعددة في العملية التعليمية بالنقاط التالية:

    تسهيل العملية التعليمية وعملية عرض المادة المطلوبة بالإضافة إلى زيادة معدل المادة المعروضة.
    يمكن استخدامها لإنتاج المواد التعليمية بنماذج مختلفة مما يثري الطرق المستخدمة في عرض المادة التعليمية المطلوبة.
    تحفيز الطلبة على التفاعل بشكل أكبر مع المادة التعليمية وعلى إمكانية العمل الجماعي.
    تسهل عمل المشاريع التي يصعب عملها يدويا وذلك باستخدام طرق المحاكاة في الحاسب.
    يمكن عرض القصص والأفلام الأمر الذي يزيد من استيعاب الطلبة للمواضيع المطروحة.
    إمكانية استخدام الإنترنت بشكل فعال من خلال الروابط والوصلات التشعبية HL.

    ردحذف

إرسال تعليق